Ok

En poursuivant votre navigation sur ce site, vous acceptez l'utilisation de cookies. Ces derniers assurent le bon fonctionnement de nos services. En savoir plus.

Un véritable forcing ...

 بعد كسر نظام العمل بالقطاع الصحي في 2007 بإنشاء ما يعرف اليوم بالمؤسسات الصحية الجوارية  هاهي السلطات العمومية تتجه اليوم إلى " تفتيت" آخر بفرض خارطة الصحية جديدة (قبل المصادقة على مشروع قانون الصحة). وزير الصحة يضاعف من خرجاته الميدانية و يأكد " دخول تطبيق التنظيم الجديد بداية من مارس 2016 ". بالمعنى البسيط نتوجه إلى التنازل عن تسيير الهياكل الصحية الجوارية (عيادات متعددة الخدمات و قاعات علاج) لفائدة الجماعات المحلية من بلديات و دوائر و هي أصلا غارقة في مشاكل التسيير و نقص في الميزانية ونمهد بهذا مرحليا لخصخصتها بعدما ترسم التوجه العام إلى تدعيم و توسيع مساحة القطاع الخاص داخل المنظومة الصحية بإطلاق مشاريع إنجاز مستشفيات خاصة ب 250 و 500 سرير بعديد الولايات و نداء الوزير بضرورة استثمار أرباب "الشكارة" في بناء مستشفيات جامعية حتى يفتح المجال من قطاع الصحة للدراسة الجامعية لمن إستطاع إلى ذلك سبيل12733443_944342049014837_4054478756348542152_n.jpg

Les commentaires sont fermés.